وبحثت لجنة التشاور السوداني المغربي برئاسة وزيري الخارجية في البلدين علي كرتي وسعد الدين العثماني تطورات الأحداث العربية ومآلات الوضع السوداني عقب القرار الأممي 2046، وقطع الجانبان بضرورة تطوير العلاقات الثنائية بينهما، لاسيما في العمل الدبلوماسي والقنصلي فضلا عن الاستثمار والتجارة والزراعة، والطاقة والمعادن والتعليم العالي والبحث العلمي.
ومن بين الرؤساء العشرة خمسة عسكريين سيطروا على السلطة بعد عسكرية بين عامي 1974 و2010.
.