وهذا المعنى الذي ذكره تعالى في هذه الآية جاء موضحا في آيات كثيرة".
فأن في موضع خفض ردّا على الباء في قوله; بِغَيْرِ حَقٍّ , وقد يجوز أن تكون في موضع نصب على وجه الاستثناء.
وقوله: وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ أي: الذي قد وَعَد، من إقامة الساعة والانتقام من أعدائه، والإكرام لأوليائه.
Perkataan ini adalah perkataan yang hak dan benar, maka mengusir hanya dengan alasan karena mengucapkan perkataan itu adalah tidak dibenarkan.
وهكذا سائر العبادات, إن لم يقترن بها الإخلاص, وتقوى الله, كانت كالقشر الذي لا لب فيه, والجسد, الذي لا روح فيه.
وأما قوله وَبِيَعٌ فإنه يعني بها: بيع النصارى.