وأول من نزح إلى الأحساء في شرقي الجزيرة العاربية قادماً من مُلهَم إحدى قرى نجد في قلب جزيرة العرب جدهم عمران بن فضل , وكان ذلك سنة 1050هـ, وبعد إن استقر في الطرف الشرقي من الأحساء عرفت المنطقة باسمه فأطلق عليها اسم العمران لما كان يتمتع به من رئاسة قبيلته ذات التفوق العشائري في المنطقة.
وأكد ذلك قائلاً: «دلت الدراسات في سنغافورة أن سبب انخفاض السياحة فيها منتصف الثمانينات هو افتقارها إلى الطابع المحلي والتراثي».
ت + ت - الحجم الطبيعي الزائر منطقة البستكية، يشعر أنه ينتقل من عالم المدنية الحديثة إلى حضارة وتراث الأسلاف، حيث ينفصل عن العالم الخارجي لتهيمن عليه سكينة وهدوء المكان.