ــــرب كلام والدها عرض الحائط، ووضع حد لهذا النجاح الذي حقّقته «ماري» بغيابها، وبدون علم والدها اتفقت مع الخطاط على تغيير الملصق في المسرح، ووضعت ملصقا آخر مكتوبا عليه: «الليلة تعود إليكم إحسان الجزايرلى في دور أم أحمد بعد عودتها من خارج القطر المصري».
واختارت لورانس المنظم مارك سيد لإضافة لمساته على الترتيبات، أمّا قائمة المأكولات فتولّى مسؤولية تحضيرها Hireloom Fire المعروف بالمأكولات الشهيرة والمتميزة.
أقد م والدها بعد ذلك على استغلال اسمي «بحبح» و«أم أحمد» في 11 فيلما، منها ما حمل اسمه، أهمهم «المعلم بحبح» عام 1935، «بحبح باشا» عام 1938، و«مبروك»، و«ليلة في العمر» عام 1937، و«الباشمقاول» عام 1940، «الفرسان الثلاثة» عام 1941، و«الستات في خـــ.