وفي عام 2011 ،أعلن كل من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ومؤسسة بيل ومليندا غيتس عن شراكة استراتيجية تم خلالها تقديم مبلغ إجمالي قدره 367.
مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الانسانية تأسست في 2007 وتتمثل رؤيتها في: مبادرات رائدة لخدمة الإنسانية - وتتركز استراتيجيتها في مجالي الصحة والتعليم محلياً، وإقليمياً وعالمياً.
وخلال رئاسته للمجلس التنفيذي أشرف وتابع مشاريع التطوير والتحديث التي شهدتها الإمارة كافة، وتولّى الإشراف على ما عُرف بمفاوضات المشاركة النفطية، التي أعادت صياغة السياسة النفطية، ووضعت الأسس لعلاقة أكثر عدلاً وإنصافاً مع الشركات النفطية العاملة، ومتابعة لهذا الدور، تولى سموه رئاسة المجلس الأعلى للبترول، وهو المنصب الذي لايزال يشغله حتى الآن.