تعد مرحلة المراجعة الخطوة الثالثة في مراحل صدور النظام - من الجهة التي تصدر النظام في المملكة العربية السعودية ؟

مرحلة المناقشة الرئيسية وأيضاً حول الغرض من إصدار مشروع القانون والمجالات الرئيسية التي يذكر أنه يحكمها، حيث أن هذه المرحلة قد يناقش فيها الكثير من أعضاء المجلس أي نوع من التصورات المختلفة مثل المخاوف أو بعض من التغييرات أو مناقشة بعض من مجالات معينة وقد يعتقد أن هذه التغييرات في الأصل قد تكون ضرورية للغاية وتساهم بشكل كبير في تحسين كل ما يخص القانون ورفع أيضاً مستوى فاعليته، وعادة انه لا يوجد نظام التصويت المستمر على القانون بشكل ما في هذه المرحلة.

ما هي مراحل صدور النظام تعتبر المملكة العربية السعودية من أهم الدول العربية في الوطن العربي ويجدر الذكر بأن المملكة السعودية خاضت حروباً وغزوات كثير حتى أسست الدولة السعودية الأولى فهي كانت محل مطامع الكثيرين من الغزاة ومرت المملكة بمراحل كثير حتى وصلت للمرحلة الحالية من التطور والنمو والاستقرار وهي تسعى بشكل دائم للتطور والنمو والتحسين، والأنظمة واللوائح صدرت لتتماشى مع حاجات الناس وتطورات المجتمع.

ما هي مراحل إصدار الأنظمة نتحدث معكم اليوم عن مجموعة مختلفة من مراحل إصدار الأنظمة ، حيث أن مشروع القانون قبل أن يتم تعتمد بشكل نهائي يجب أن يمر بمجموعة مختلفة من المراحل وذلك عبر المجالس المسؤول، ويكون من خلال هذه المراحل الآتي: مرحلة القراءة حيث انه يصل مشروع القانون إلى المكان المخصص بإصداره وهو المجلس الأعلى الرسمي المسؤول عن إصدار جميع القوانين ومراجعتها، حيث تعتبر هذه المرحلة هي أهم إجراء شكلي حيث انه قد تتم قراءة مشروع القانون أكثر من مرة مسبقًا وذلك من قبل جميع الأعضاء بعد توزيع المسودة.

مرحلة المراجعة حيث انه يكون من قبل اللجنة، أن تقوم بعملية فحص نص خاص بمشروع القانون سطرًا بسطر وذلك مع قراءة جميع التعديلات أو التغييرات المقترحة، فقد يبدأ جميع الأعضاء من مقدمة المشروع ويتم هذا الانتقال تدريجيًا حتى النهاية.