Ва ваҳшаташонро ба тинҷи иваз кунад.
ولكن حرمة الأمة واتقاء بأسها ينتشر في المعمورة كلها بحيث يخافهم من عداهم من الأمم في الأرض التي لم تدخل تحت حكمهم ويسعون الجهد في مرضاتهم ومسالمتهم.
وقراءة العامة كما استخلف بفتح التاء واللام ؛ لقوله : وعد.
وجاء في معنى تبديل خوفهم بالأمن أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما قال أصحابه : أما يأتي علينا يوم نأمن فيه ونضع السلاح ؟ فقال : عليه السلام - : لا تلبثون إلا قليلا حتى يجلس الرجل منكم في الملأ العظيم محتبيا ليس عليه حديدة.
فالمقابل زائل في هذا الطريق أو ذاك! يقال : تمكن فلان من الشىء ، إذا حازه وقدر عليه.
وفي رواية : " حتى ينزل عيسى ابن مريم وهم ظاهرون ".