تناثرت أشلاء الشهيد مع الصغيرة لميس، وهي التي كانت أقرب إلى قلبه، حيث كان يكتب لها القصص ويهديها إياها في مناسباتها الجميلة، وكانت "القنديل الصغير"، واحدة من تلك القصص التي نشرت بخط غسان.
ويؤكد أحد المصلين في مسجد القرية الصغير ما ذكره والدا يحيى عياش فيقول: "يحيى عياش كان من الشباب الذين داوموا على صلاة المسجد، وكان يحب أن يصلي في الصف الأول.
تصفه الأجهزة الأمنية الإسرائيلية بأنه "رئيس جناح الصقور في القيادة الغزاوية".