ويقول رئيس لجنة الصقور بمحافظة شرورة أسامة بن زيد بن مزروع الصيعري «تربية الصقور هواية، لا يتم الاكتراث كثيرا لنفقتها، ويتنقل الصقار بصقره من منطقة إلى أخرى بحثًا عن الصيد والمتعة».
لطيور في فصل الربيع، تعود لعام 1500 ق.
ووصفها لهجرة الطيور يجعل المرؤ يعتقد أن الحيوان يحبذ مكان تواجد المال عوضا عن الطبيعة والثرى ويتجه لإماكن الثروة والثراء.
أظهرت الدراسات وجود مؤثّرات متنوعة، بما فيها تغيّر مواقيت الهجرة، والتكاثر وتناقص الأعداد.
حيث تظهر الطيور المحبوسة اتجاه رحلة تفضيلي والذي يتوافق مع اتجاه الرحلة الذي كانت لتتخذه في الطبيعة، كما أنها تغير اتجاهها التفضيلي في نفس الوقت الذي تقوم فيه مثيلاتها من نفس النوع بتغيير مسارهم في البرية.
إن وجود الطائر في مكان يندر فيه الطعام يمكّنه من الهجرة بحثًا عن الطعام في الأماكن التي يكثر فيها الطعام.