جذيمة الأبرش - قصة بيدي لا بيد عمرو

الأبرش جذيمة بيـدي لا

قصّة ندماني جذيمةَ

الأبرش جذيمة قصّة ندماني

الأبرش جذيمة جذيمة الابرش

الأبرش جذيمة جذيمة الأبرش

قصة بيدي لا بيد عمرو

الأبرش جذيمة جذيمة الأبرش

قصة بيدي لا بيد عمرو

الأبرش جذيمة نقش جذيمة

الأبرش جذيمة جذيمة الأبرش

نقش جذيمة ملك تنوخ في أمّ الجمال

الأبرش جذيمة فصل: ذكر

جذيمة الأبرش الزهراني

الأبرش جذيمة من هو

الأبرش جذيمة قصّة ندماني

جذيمة الأبرش

جذيمة الأبرش

ومن بطون حرام بنو أسير بطن من جذام، والسماعنة بطن من جذام، والسلمان بطن من جذام، والبترات بطن من جذام، والدرات بطن من جذام، وبنو عبيد بطن من جذام، ومنهم بنو موهب بطن.

  • وقال السويدي: بنو أسلم دخلوا في بني جذيمة بن جرم بن ثعل من طيء.

  • فجاءتها خطبته فلما سمعت كلامه و عرفت مراده قالت له: أنعم بك عينا و بما جئت به و أظهرت له السرور به و الرغبة فيه و أكرمت مفدمه و رفعت موضعه، و قالت: قد كنت أضربت عن هذا الأمر خوفا أن لا أجد كفؤا و الملك فوق قدري و أنا دون قدره وقد أجبت إلى ما سأل و رغبت فيما قال، و لولا أن السعي في مثل الأمر بالرجال أجمل لسرت إليه ونزلت عليه.

قصة بيدي لا بيد عمرو

فقال: الرجال و الأموال.

  • فبلغت بها همتها أن جمعت الرجال و بذلت الأموال و عادت إلى ديار أبيها و ملكتها فأزالت جذيمة الأبرش عنها و ابتنت على الفرات مدينتين متقابلتين من شرقي الفرات و من غربيه و جعلت بينهما نفقا تحت الفرات و كان إذا راهقها أجهضها الأعداء آوت إليه و تحصنت به و كانت قد اعتزلت الرجال فهي عذراء ، و كان بينها و بين جذيمة بعد الحرب مهادنة فحدث جذيمة نفسه بخطبتها و جمع خاصته فشاورهم في ذلك و كان له عبد يقال له قصير بن سعد ؛ و كان عاقلا لبيبا و كان خازنه و صاحب أمره و عميد دولته فسكت القوم و تكلم قصير فقال: أبيت اللعن أيها الملك أن الزباء امرأة قد حرمت الرجال فهي عذراء لا ترغب في مال و لا جمال و لها عندك ثأر و الدم لا ينام.

  • فذهبت مثلاً حتى إذا توسطت الإبل المدينة و تكاملت ألقوا إليها الإمارة فاخترطوا رؤوس الغرائر فسقط إلى الأرض ألفا ذراع بألفي باتر طالب ثائر القتيل غدراً ، و خرجت الزبّاء تمصع تريد النفق فسبقها إليه قصير فحال بينهما و بينه فلما رأت أن قد أحيط بها و مُلِكت التقمت خاتماً في يدها تحت فصه سم ساعة و قالت:بيدي لا بيدك يا عمرو.




2022 gma.nyne.com