في روايته الحائزة «»، كتب : «إنّ الوباء ليس شيئًا يُناسب قياس الإنسان؛ لذلك نقولُ لأنفسنا إنّ الوباء هو مُجرّد ذُعرٍ للعقل، حلمٌ سيءٌ سيزول».
كما يظهر هذان الغرضان المختلفان ، كلاهما لهما خلفيات وشخصيات مختلفة للغاية.
في وقتٍ مُبكّر، بدأ النّاسُ في مُقاطعةِ المطاعمِ والمحلّاتِ التّجاريّةِ، ويتطلّعونَ بوجهٍ مُثيرٍ للرّيبةِ إلى كُلّ شخصٍ يبدو أنّهُ مِنْ أصلٍ آسيوي.