قد يرى بعض الباحثين أن المجتمع المعاصر في دولة الشريعة يمر بالمرحلة الانتقالية نفسها من مجتمع آلي إلى مجتمع عضوي، ومن مجتمع السمة السائدة للأقضية و الأنظمة المحدثة فيه هي الزجر والعقاب، إلى مجتمعٍ السمةُ السائدةُ للأقضية والأنظمة المحدثة فيه هي الإرضاء والعلاج، وأن هذا يقتضي استحداث المزيد من الأقضية والأنظمة على النمط العلاجي والتوفيقي مجاراة لمراحل تطور المجتمع.
خالد عبدالرحمن الجريسي عُرِفَ عن الملك عبدالعزيز الصلاح، وكثرة العبادة، ودعوة الناس إلى الاهتمام بالعقيدة الصحيحة والعمل بها.
ويصفها بأنها من أروع قصص البطولة وأعظمها شأنًا وأجلها قدراً.