كثير من الحب والمودة التي تجدوها هنا، والسبب هو تواجدكم معنا.
وعلى العكس، إذا كنت سعيدًا أو في حالة طبيعية، قراءة الأعمال السوداوية ستحزنك أجل، لكن لن تصل بك إلى مرحلة تراودك فيها أفكار انتحارية.
لكن مع الوقت، استطعت الموازنة بين حياتي الاجتماعية وحياتي الترفيهية، وباتت القراءة وسيلة ترفيهية وتثقيفية في حياتي، ولم تصبح بديلًا عن الحياة الواقعية كما كان الأمر سابقًا.