وقد أدى الهجوم الأخير إلى اندلاع أولى حروب القرن الحادي والعشرين الميلادي، إذ أعلنت الولايات المتحدة في السابع من أكتوبر 2001م، حرباً ضد أفغانستان بحجة محاربة الإرهاب بعد أن رفضت حكومة طالبان الأفغانية تسليم ابن لادن للحكومة الأمريكية لعدم وجود دليل من وجهة نظر طالبان على ضلوعه في الأعمال الإرهابية.
وآخر مكان معلوم كان فيه ابن لادن هو مدينة في أفغانستان سنة 2001.
وبعد وفاة محمد بن لادن والد أسامة ترك الأول ثروة لأبنائه تقدر بثلاث مئة مليون دولار.