والمقصود أنهم أمروا بذبح بقرة عوان وهي الوسط بين النصف عوان: النصف التي ولدت بطنا أو بطنين ، الفارض وهي الكبيرة أي المسنة، وقيل التي ولدت بطونا كثيرة فيتسع جوفها لذلك.
وعن ابن عمر كانت صفراء الظلف.
والمثنى بن إبراهيم قالا حدثنا مسلم بن إبراهيم قال، حدثنا نوح بن قيس, عن محمد بن سيف, عن أبي رجاء, عن الحسن مثله.