جل محاوره مستقاة من الذكر الحكيم والسنة النبوية لكنه بالنسبة لي ولغيري نبحث عن جواب مقنع لمسألة إمعان نظر المحاور أو المتحدث أو الحاكي في وجه المحاور بفتح الواو أو المتحدث إليه هل من الأدب سلوك هذا المنهج أم ليس ضروريا.
فمن الموضوعية التالي: 1- تحديد الموضوع، ويقتضي ألاَّ تخرج من نقطة حتى تنتهي منها.
ومن هذا نَستنتج أنَّ الحوار بهذا المعنى هو عبارة عن نِقاش؛ إمَّا بين طرفين، أو عدة أطراف، ويَهدف إلى الوصول إلى حقيقة، أو من أجْل إقامة الحُجَّة على أحد الطرفين، وقد يُستخدَم الحوار لدفْع شُبهة ما، أو تُهمة وغيره.
حل من أخلاقيات المحاور الجيد التعصب للرأي، واعتدال الصوت.
من أخلاقيات المحاور الجيد التعصب للرأي، واعتدال الصوت، التحدث من الامور العامة في الحياة، حيث انه يعتبر الوسيلة التي يستخدمها الناس للتواصل فيما بينهم، من اجل الكثير من الامور في الحياة سواء في الكلام الجانبي او التعليم او العديد من الامور الاخري ولها أهمية كبيرة للتعبير عن ما يدور بنفس الإنسان و ما يشعر به، ولكن للحديث أصول وقواعد و يوجد بعض من الآداب التي يجب أن يتصف بها المتحدث ومن هنا سوف نجيب علي من أخلاقيات المحاور الجيد التعصب للرأي، واعتدال الصوت.
المحور الثامن: آفات الحوار : 1 - رفْع الصوت.