وعلمت وكالة فرانس برس أن أجهزة استخبارات أجنبية تعتبر هذا السيناريو موثوقا.
في 2001 بعد التدخل الأمريكي وسقوط نظام طالبان، قيل إنه كان جزءا من مجموعة صغيرة من المتمردين المستعدين لاتفاق يعترفون فيه بإدارة كابول.
وبينما سارعت القوى الغربية لإجلاء مجموعات صغيرة، مؤلفة في معظمها من رعايا تلك الدول، وبعض الموظفين المحليين، تم إيقاف الرحلات الجوية التجارية من وإلى البلاد.
قراؤنا من مستخدمي تويتر يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر وجه القائد الأعلى لحركة طالبان الملا هبة الله أخوند زادة خطابا إلى أنصاره الأحد في مدينة قندهار جنوبي أفغانستان في أول ظهور علني له منذ توليه قيادة الحركة في 2016.
وذكر مصدر محلي أن الملا اخوند زادة وصل إلى هذه المدرسة القرآنية في قندهار بموكب من سيارتين تحت حراسة مشددة جدا، ولم يُسمح بالتقاط أي صورة له.
وذكرت مصادر محلية، نقلت عنها فرانس برس، أن الملا اخوند زاده وصل إلى هذه المدرسة القرآنية في قندهار بموكب من سيارتين تحت حراسة مشددة جداً، ولم يُسمح بالتقاط أي صورة له.