فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبروه فقال: «أخبروه أن الله تعالى يحبه».
رواه أبو نُعيم في " حلية الأولياء ".
وعليه، فإن كان أمره بذلك من باب النصح وحب الخير للغير والتنبيه على تحصيل أكبر قدر من الأجر، فلا بأس بها، أما إن كان على أن الأمر سنة في هذه الليلة أو أن الشارع أمر به خصوصا فيكون ذلك داخلا في البدعة الإضافية, وراجع المزيد في الفتويين رقم: ، ورقم:.