مضيفة طائرة Air stewardess.
لم يعش الأفشين طويلاً بالسجن فقد سُجِن في عام وتوفي في عام بسبب حيثُ أنّ أمر بتقليل الطعام والماء عنه فكان يدفع إليه في كلّ يوم رغيف خبز واحدٍ مع قدح ماء حتى مات، وعند ذلك أمر المعتصم ابن الأفشين بغسله وتكفينه حتى يُدفن ولكن القادة الأتراك مثل القائد بُغا الكبير والقائد إيتاخ والقائد التركي أشناس خالفوا أمر المعتصم وبدلاً من أن يدفنوه قاموا بتصليب وتعليق جثته إلى جانب جثة صديقه المازيار مُحمّد بن قارن الذي قتله لتركه وإحتلال والخروج على وجثة التي كانت مُعلقة في وسط مدينة.
.
وقيل إن الأفشين أطعم العباس طعاماً أجاجاً في يوم شديد الحر ومنعه الماء حتى مات، فحمل إلى ودفن فيها.
ببركة شفاعة العذراء كل حين والدة الاله القديسة الطاهرة مريم، وكل مصاف السمائيين، وصلوات ابائنا الرسل والشهداء والقديسين، وابينا الطوباوي المكرم قداسة البابا تاوضروس الثاني ، وشريكه في الخدمة الرسولية ابينا الحبيب انبا يؤانس اسقف اسيوط وتوابعها.
وعندما دخل القدس زار الأماكن المقدس وقبر السيد المقدس والجلجلة والصليب المقدس وكل الأماكن المقدسة.