لماذا الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم من أطيب الكلام - لماذا الصلاه على النبي محمد صلى الله عليه وسلم من اطيب الكلام

النبي من الكلام صلى وسلم عليه محمد الصلاة أطيب على لماذا الله لماذا من

الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

النبي من الكلام صلى وسلم عليه محمد الصلاة أطيب على لماذا الله لماذا الصلاة

فضل الصلاة على النبي لسعة الرزق وقضاء الحوائج.. لا يعرفه الكثيرون

النبي من الكلام صلى وسلم عليه محمد الصلاة أطيب على لماذا الله اختاري الإجابة

النبي من الكلام صلى وسلم عليه محمد الصلاة أطيب على لماذا الله لماذا الصلاه

فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

النبي من الكلام صلى وسلم عليه محمد الصلاة أطيب على لماذا الله ما معنى

النبي من الكلام صلى وسلم عليه محمد الصلاة أطيب على لماذا الله ص413

النبي من الكلام صلى وسلم عليه محمد الصلاة أطيب على لماذا الله كفر بما

في حكم الأمر بالصلاة على النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم لقَطْعِ الكلام

النبي من الكلام صلى وسلم عليه محمد الصلاة أطيب على لماذا الله في حكم

اختاري الإجابة الصحيحة : لماذا الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم من أطيب الكلام...

النبي من الكلام صلى وسلم عليه محمد الصلاة أطيب على لماذا الله نماذج من

النبي من الكلام صلى وسلم عليه محمد الصلاة أطيب على لماذا الله اختاري الإجابة

لماذا الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم من اطيب الكلام

فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

فلا تحرم نفسكِ أخي المسلم من ذلك الفضل، أعاننا الله تعالى وإياكم على اغتنام الطاعات ووقانا شرور أنفسنا إنه جواد كريم ونسأل الله تعالى من فضله وكرمه، والله تعالى أعلى وأعلم والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين.

  • يدل على أن أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعرفة سنته صلى الله عليه وسلم وتطبيقها أنفس الأشياء عندهم وأحبها إلى نفوسهم ولهذا قال كعب ما قال منبها إلى أهمية ما سيلقيه على ابن أبي ليلى ليستعد لفهمه ويهيئ نفسه لتلقيه والإحاطة به، ولما كان السلف معنيين بسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم حريصين عليها وهي أنفس هداياهم لما قام في قلوبهم من محبتها والحرص على تطبيقها كانوا سادة الأمم ومحط أنظار العالم وكان النصر على الأعداء حليفهم وكانت الشوكة والغلبة للإسلام وأهله كما قال الله تعالى : " يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ " وعلى العكس من ذلك ما نشاهده اليوم من واقع المسلمين المؤلم من التخاذل والتفكك والزهد في تعاليم الشريعة والبعد عنها إلا من رحمه الله وقليل ما هم، لما كانوا كذلك لم يحسب أعداؤهم لهم أي حساب ولم يقيموا لهم أدنى وزن وكانوا هائبين بعد أن كان أسلافهم مهيبين وغزوا في عقر دارهم من عدوهم وممن تربى على أيديه من أبنائهم، وإذا تأمل العاقل ما تضمنه هذا الحديث الشريف من بيان قيمة السنة النبوية في نفوس السلف الصالح وعظيم منزلتها في نفوسهم وأنها أنفس هداياهم ثم نظر إلى حالة الكثير من المنتسبين إلى الإسلام اليوم وما ابتلوا به من الزهد في الشريعة والتحاكم إلى غيرها أقول : إذا تأمل العاقل أحوال أولئك وأحوال هؤلاء عرف السر الذي من أجله كان أولئك ينتصرون على أعدائهم مع قلة عددهم وكان هؤلاء ينهزمون وهو كثيرون أمام الأعداء ولن يقوم للمسلمين قائمة إلا إذا رجعوا إلى الكتاب العزيز والسنة المطهرة ولفظوا القوانين الوضعية الوضيغة وغيرها من البضائع الرديئة المستوردة مما وراء البحار ونظفوا نفوسهم وأوطانهم منها.

  • ولا يخفى أنَّ التقرُّب إلى الله يجب أَنْ يكون بمحضِ المشروع؛ لأنَّ « اللهَ طَيِّبٌ لَا يَقْبَلُ إِلَّا طَيِّبًا».




2022 gma.nyne.com