و آمنت بأن الحب قدر.
أخبرهم أن مكانك ليس هنا ، عندما نشعر فعلا بأنك خلقت لشيء آخر ، أرجوك لا ترضى بأن تكون أقل من ذلك الشيء الذي لطالما كنت تحلم به كل يوم وتذكر بأنك لاتعيش داخل شريط فيديو حيث في استطاعتك أن تبدأ من جديد في كل مرة.
فالعمر أقصر بكثير مما تظن كن ماتريد الان ، اوصدقني لن تكون ابدا! في بداية الرواية عندما تسلم الكاتب أوراقًا من حبيبته، وكذلك ورود اسم دار: الأدب العربي، يوحي للقارئ بأنها قصة حقيقية قد وقعت فعلاً وكان تسويقًا جيدًا يجذب أصحاب التجارب في هذا النحو.